تعلقت بالقرآن الكريم علوم البلاغة العربية الثلاثة (المعاني، والبيان، والبديع)ØŒ انطلاقا منه ÙÙŠ التÙكير والبØØ« والاستنتاج، ودورانا عليه ÙÙŠ التمثيل بالشعر والنثر، وبناء عليه ÙÙŠ تأصيل أصول التعبير البليغ والتØليل البلاغي، وتÙريع Ùروعهما.
من ثم يخوض مقرر البلاغة القرآنية ÙÙŠ مسائل علوم البلاغة الثلاثة كلها، ولاسيما ما اتصل بالقرآن الكريم اتصالا واضØا، منطلقا من الأÙكار الجزئية المبنية ÙÙŠ كتب البلاغة العربية على الآيات وأجزائها، إلى الأÙكار الكلية المبنية ÙÙŠ كتب التÙسير على السور الكاملة.
إن مراجع هذا المقرر ينبغي ألا تخلو ÙÙŠ البلاغيين من كتب عبد القاهر الجرجاني ثم الزمخشري والخÙاجي والألوسي إلى كتب الدكتور Øسن طبل والدكتور Ù…Øمد أبو موسى وأضرابهم، كما ينبغي ألا تخلو ÙÙŠ المÙسرين من كتب أبي عبيدة والÙراء والزمخشري والخÙاجي والبيضاوي والشوكاني إلى الطاهر بن عاشور وسيد قطب وأضرابهم.
-
-
رمتني بدائها وانسلت
“أنت (ساتيش) هندوسي وأنا (جلناز) مسلمة. لا أستطيع أن أكون على علاقة بك، ولا يمكنني الزواج...
-
مساجلات
بمØاضرتي المرجوة “Øسن كامل الصيرÙÙŠ أخو الناي والبنÙسج”ØŒ أغريت Ø£Øبابي قائلا: ======================= Ø£Øبابي، إياكم أن تØضروا؛...
سلم البنان والجنان.
ÙˆÙقك الله على طريق الخير أستاذي الكريم.
سلمكم الله أخي الكبير الكريم الÙاضل
ÙˆØياك وأØيانا بك